زكريا أحمد |
ولد من أب مصري و أم تركية في القاهرة عام 1896 ، يعتبر زكريا أحمد أحد نجوم الموسيقى المصرية. |
اشتهر كمؤلف ، يعرف أحمد أيضا باستخدامه للأساليب المصرية التقليدية للفولك في موسيقاه. |
ولد زكريا أحمد في 1896 في مصر و تأثر بحب والده للأغاني العربية، انضم الى فرقة صوفية تتألف من اسماعيل سكر و شيخ علي حمود. |
الفرق الصوفية كانت دينية في طبيعتها حيث يتم غناء الأغاني المكرسة لله. |
أحد أكبر مدارس أداء الصوفية كانت مدرسة شيخ علي محمود، حيث أشرف على دراسة زكريا أحمد وغناؤه. |
نجح ذلك مع أحمد بشكل جيد، حيث أنه قبل انضمامه الى الفرقة كان قد درس في جامعة الأزهر العريقة، متخصصا في ترتيل القرآن الكريم |
انتقل من الأداء الصوفي الى التأليف الموسيقي في مكان ما بين عامي 1919 و 1922، و خلال مهنته ألف مقطوعات مختلفة ، من المقاطع الصوتية المسرحية الى الأفلام، الى مقطوعات لكبار المطربين مثل أم كلثوم. |
حيث كتب لها 60 أغنية وبدأ تعاونهما المهني عام |
1925. عمل أيضا مع الشاعر الكبير و الوطني محمود بيرم التونسي. |
تم نفي التونسي من مصر أثناء الاحتلال البريطاني بسبب الدلائل البلاغية الوطنية في أشعاره. |
أقام أثناء فترة المنفى في فرنسا و تونس، ورغم أن الثورة المصرية الأولى قد حدثت عام 1919، لم يرجع الى بلده حتى 1938. |
عندما عاد الى مصر بدأ بالعمل مع زكريا أحمد |
. توفي عام 1961. |
Comments
Hideولد من أب مصري و أم تركية في القاهرة عام 1896 ، يعتبر زكريا أحمد أحد نجوم الموسيقى المصرية. اشتهر كمؤلف ، يعرف أحمد أيضا باستخدامه للأساليب المصرية التقليدية للفولك في موسيقاه.
ولد زكريا أحمد في 1896 في مصر و تأثر بحب والده للأغاني العربية، انضم الى فرقة صوفية تتألف من اسماعيل سكر و شيخ علي محمود. الفرق الصوفية كانت دينية في طبيعتها حيث يتم غناء الأغاني المكرسة لله. أحد أكبر مدارس أداء الصوفية كانت مدرسة شيخ علي محمود، حيث أشرف على دراسة زكريا أحمد وغناؤه. نجح ذلك مع أحمد بشكل جيد، حيث أنه قبل انضمامه الى الفرقة كان قد درس في جامعة الأزهر العريقة، متخصصا في ترتيل القرآن الكريم
انتقل من الأداء الصوفي الى التأليف الموسيقي في مكان ما بين عامي 1919 و 1922، و خلال مهنته ألف مقطوعات مختلفة ، من المقاطع الصوتية المسرحية الى الأفلام، الى مقطوعات لكبار المطربين مثل أم كلثوم. حيث كتب لها 60 أغنية وبدأ تعاونهما المهني عام 1925. عمل أيضا مع الشاعر الكبير و الوطني محمود بيرم التونسي. تم نفي التونسي من مصر أثناء الاحتلال البريطاني بسبب الدلائل البلاغية الوطنية في أشعاره. أقام أثناء فترة المنفى في فرنسا و تونس، ورغم أن الثورة المصرية الأولى قد حدثت عام 1919، لم يرجع الى بلده حتى 1938. عندما عاد الى مصر بدأ بالعمل مع زكريا أحمد. توفي عام 1961.